النهاية
16-10-2008, 12:04
اني اهدي هذي الخاطرة الى هذا المنتدى وهي من خربطة كلمي
وهذا اول موضوع انزله في هذا المنتدى بس ان شاء الله تعجبكم............................... :
العاشق
هزني الشوق فحملتُ أمتعتي !
أبحث واسأل جميع الأشياء عنها
وأمشى في انهار واقطع الطريق رغم الصعاب
وإن أتى الليل وأقبل الظلام من اين الطريق ؟ لا ادري فأنام ..
واتى الصباح وببرود هبت الرياح ونسور في الأعالي لها صياح!
الثلوج في قمم الجبال...
والأودية من كل مكان , فسألت هذا السؤال !
يا هل ترى من اين الطريق ؟
ويا هل ترى هل هي قد مــــــا....؟ لا هذا مستحيل
فإذا هذا الصوت له صدا عميق
أنت أيها الشاب المغامر
أتبحث عن فتاة بيضاء
لون شفتيها مثل التوت الأحمر ودمعة على خدها مثل الندى .
كانت هنا وقد ذهبت .
إلى أين في أي جهتا ذهبت ؟
وكان الجواب مثل الصاعقة على قلبي لم يرحمني
ذهبت إلى مكانا بعيد وذهاب إلى هنالك ايها الشاب مستحيل .
يا هل ترى سيكمل هذا العاشق الطريق الطويل
ويمسك بعنان فرسه الأبيض ....
ويتحدى الصعاب
في هذا الجو و السماء تمطر وعيناه مثل الصقر تخترق الضباب
والسيف بيده والقوس على كتِفه ويصيح بأعلى صوته
يا من هزني الشوق لرؤيتها
تعالي نعيد زمانا قد مضى
وأياما لم أنساها ....
هل هذا رد العاشق سيكون !
أم يستسلم
ويكون مثل العشقين اليوم .
THE END
وهذا اول موضوع انزله في هذا المنتدى بس ان شاء الله تعجبكم............................... :
العاشق
هزني الشوق فحملتُ أمتعتي !
أبحث واسأل جميع الأشياء عنها
وأمشى في انهار واقطع الطريق رغم الصعاب
وإن أتى الليل وأقبل الظلام من اين الطريق ؟ لا ادري فأنام ..
واتى الصباح وببرود هبت الرياح ونسور في الأعالي لها صياح!
الثلوج في قمم الجبال...
والأودية من كل مكان , فسألت هذا السؤال !
يا هل ترى من اين الطريق ؟
ويا هل ترى هل هي قد مــــــا....؟ لا هذا مستحيل
فإذا هذا الصوت له صدا عميق
أنت أيها الشاب المغامر
أتبحث عن فتاة بيضاء
لون شفتيها مثل التوت الأحمر ودمعة على خدها مثل الندى .
كانت هنا وقد ذهبت .
إلى أين في أي جهتا ذهبت ؟
وكان الجواب مثل الصاعقة على قلبي لم يرحمني
ذهبت إلى مكانا بعيد وذهاب إلى هنالك ايها الشاب مستحيل .
يا هل ترى سيكمل هذا العاشق الطريق الطويل
ويمسك بعنان فرسه الأبيض ....
ويتحدى الصعاب
في هذا الجو و السماء تمطر وعيناه مثل الصقر تخترق الضباب
والسيف بيده والقوس على كتِفه ويصيح بأعلى صوته
يا من هزني الشوق لرؤيتها
تعالي نعيد زمانا قد مضى
وأياما لم أنساها ....
هل هذا رد العاشق سيكون !
أم يستسلم
ويكون مثل العشقين اليوم .
THE END