المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الضعف الجنسي وعلاجه


القاضي
04-09-2007, 05:24
الضعف الجنسي:


هو مرض لكبار السنّ، أي بعد سنّ
الستين، ولكن قد يظهر لأسباب أخرى في سنّ مبكرة
الفتور ليس عجزًا.

الضعف وأسبابه:
-العجز..لأسباب نفسية.
أسباب بالجهاز التناسلي:

- عدم وجود الخصيتين منذ الولادة ويجب ملاحظة بأن وجود 25% من إحدى الخصيتين
في حالة سليمة قد تكون كافية لإنتاج العدد الكافي من الحوينات المنوية والهرمونات الذكرية.
- الخصي قبل البلوغ.
- الأمراض التي تصيب الخصيتين قبل البلوغ مثل مرض النكاف والزهري.
- إصابات الخصية.

أسباب بالعضو الذكري:
- الأمراض الخلقية بالعضو.
- تضخم بالعضو في بعض حالات مرض الزهري والمرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي.

أسباب بمجرى البول:
- إصابات وتليف وأحيانا ضيق مجرى البول.
- وجود فتحة مجرى البول جانبية أو خلفية.

أسباب بكيس الخصية:
- تضخم بكيس الخصية بسبب تجمع السوائل أو الدم كما هو الحال بالقيلمائية وبعض الأمراض الجنسية أو الإصابات.

فتق أربي مزدوج.

أسباب بالجهاز العصبي المركزي:
- إصابات العمود الفقري.
- مرض الزهري.
- مرض السل بالعمود الفقري.
- سرطان العمود الفقري.

أسباب بالغدد:
- مرض السكري المزمن.
- أمراض الخصيتين أو حدوث تلييف بهما.

أسباب أخرى للضعف الجنسي:
- المشروبات الكحولية.
- العقاقير: مثل المخدرات والمهدئات.
- فقر الدم الشديد.
- الإسراف باستعمال العادة السرية.

أسباب مؤقتة للضعف الجنسي نتيجة عوامل طارئة:
- الإجهاد الجسمي أو النفسي والجنسي.
سرعة الإنزال.
- احتقان والتهابات البروستاتا المزمنة.
- أمراض البواسير والنواسير الشرجية.
- الحميات: مثل مرض الأنفلونزا - الملاريا - التيفوئيد.
- الإسراف في التدخين.

عوامل نفسية:
- نقص في الرغبة الجنسية.
- الشذوذ الجنسي.
الضعف الجنسي في شهر العسل:
يحدث ليلة الدخلة أو بعد أيام إما أن يكون نتيجة للإرهاق الجسمي أو النفسي
أو الخوف من الفشل وهذه عادة تكون مرحلة عارضة لا تلبث أن تزول.

- مرض "السكري" والضعف الجنسي :

الذين يصابون بالضعف المبكر نتيجة
لوجود "السكري" فهؤلاء يصابون بالضعف بعد مرور أربعة عشر
عامًا على بدء الإصابة وليس بعد شهر أو شهرين
لذلك فإن أي ضعف قبل عشر سنوات من الإصابة
بالسكري تكون لسبب آخر مصاحب مثل السنّ أو التوتر أو بعض
العلاجات المسببة للضعف.
أن مَرْضَى السكري
يستجيبون لكل أنواع العلاج المذكور لاحقًا وبجرعات أقل
من المرضى الآخرين. أما بالنسبة لمادة الفياجرا فتصلح
للعلاج في الأيام الأولى من الضعف، ولكنها تفشل في
التأثير بعد ذلك؛ لأنها تحتاج إلى وجود أعصاب سليمة،
وهذا ما لا يتوفر مع تقدم السكري، ولكن تبقى الحقن
الموضعية تعمل بدون خلل

مع سن الأربعين:

هذه السنّ المبكرة يكون الضعف على شكل اضطراب وتقلب
في الأداء بين الجيد والمتوسط، وإذا ما تم استثناء الضعف
المصاحب للتوتر والقلق فإن معظم الحالات التي تعاني من
الضعف في الأربعينيات من العمر تكون مصاحبة بتغيرات في
مستوى الهرمونات في الدم وخاصة هرمون الذكورة
"Testosterone" أو ارتفاع في هرمون الحليب "
Prolactine"؛ ولذلك لا بد من الفحص المخبري الدقيق؛
لتبين السبب وإعطاء العلاج المناسب، وهي مسألة بسيطة إذا
تم تحديد السبب بدقة.

الضعف الجنسي بعد الستين:

تصلب الشرايين الذي يؤدي إلى ضعف تدفق
الدم أثناء عملية الإثارة، مما يؤدي إلى ضعف في
الانتصاب، وكما ذكرت سابقًا فإن نسبة الرجال المصابين
بالضعف تزداد مع مرور العمر. ومن صفات هذا الضعف أنه
يحدث بالتدريج، وأنه يزداد مع مرور الوقت. هذا الضعف هو
الأكثر عند الرجال ويستجيب لمعظم طرق العلاج المذكورةلاحقاً.

التسرب الوريدي:
أن
الأوردة تتسرّب منها كمية من الدم مساوية للكمية التي
تدخل عن طريق الشرايين، حيث إن عملية الانتصاب هي عبارة
عن تدفق في الدم إلى داخل العضو الذكري أكثر من الدم
الخارج منه، مما يؤدي إلى شدة في الانتصاب، وهذا النوع
من الضعف يقع في شكلين:
الشكل الأول: تسرب وريد ابتدائي، بمعنى أن المريض بهذا
الضعف يشكو من ضعف انتصاب منذ البلوغ، وأنه لم يشعر في
يوم من الأيام بانتصاب كامل.

الشكل الثاني: تسرب وريدي ثانوي ناتج عن إصابة للعضو
الذكري أدت إلى هذا التسرب الوريدي، وفيه نجد أن المريض
يشكو الضعف منذ أيام الإصابة الأولى. ومن الجدير ذكره
هنا أن حالات ضعف الانتصاب المصاحبة للحالات الأخرى
(التوتر، تصلب الشرايين …) تكون أيضاً مصاحبة بتسرب
وريدي، ولكنه غير ناتج عن خلل في الأوردة، وإنما خلل في
الأوامر العصبية المؤدية للانتصاب .


طرق العلاج:


1. الفياجرا:
إذا كان الرجل من مرضى
القلب ويتناول مركبات تعمل على توسيع الشرايين التاجية،
ففي هذه الحالة يمنع من تناول الفياجرا منعا باتًّا

2. اليوهمبين أو الجينزنج الكوري الأحمر: وهي
مواد ذات فعالية في بعض الحالات وخاصة في بداية الضعف،
وهي آمنة وليس له أعراض جانبية خطيرة، ولكنها لا تصلح
لكل الحالات.

3. الحقن الموضعية: وهي حقن تُعْطَى في نفس القضيب.

4. تحاميل صغيرة تعطى عبر مجرى البول: وهي تعمل عمل
الحقنة، ولكن تنتشر إلى الكهوف الدموية من خلال الامتصاص
وليس من خلال الحقن المباشر. ميزتها أنها سهلة
الاستخدام، ولكنها غالية الثمن وضعيفة القدرة نسبيًّا.

5. الأجهزة المساعدة:

يتم تركيب الجهاز المساعد
عن طريق عملية جراحية.لا نستخدمها إلا إذا فشلت
كل الوسائل الأخرى.

6. في حالة وجود خلل في الهرمونات المسؤولة عن عمليةالانتصاب يكون العلاج بتعديل هذا الخلل.

7. في حالة تناول الأدوية التي لها تأثير سلبي على
الانتصاب فمن الضروري سؤال الطبيب عن بدائل لهذه الأدوية
بحيث لا يكون لها مثل هذا التأثير السلبي أو إيقافها إن
أمكن، وإذا لم يكن ذلك ممكنًا فإن الحقن الموضعية تكون
أفضل علاج.

8. الحالات التي تتناول أدوية مهدئة مثل حالات
الصرع أو ما شابه من حالات، فغالبًا ما تبدأ مثل هذه
العلاجات في سن مبكرة

9. البروستاتا:

لا يوجد علاقة مباشرة بين التهاب البروستاتا والانتصاب
إلا إذا كان هناك ألم شديد مصاحب لعملية الانتصاب، مما
يؤدي إلى تراجع الانتصاب بسبب وجود هذا الألم الحاد .

10. الضعف الجنسي الناتج عن التوتر والقلق:

يكون العلاج بالشرح والتوضيح حتى يطمئن المريض لطبيعة
السبب، وقد نحتاج إلى استخدام بعض الأدوية المهدئة،
وأحيانًا نحتاج إلى الحقن الموضعية لما لها من أثر فعّال
يعيد الثقة للرجل.


* الغذاء لعلاج العجز الجنسى:
1- الراحة النفسية والجسدية هامة جداً للتقوية من القدرة الجنسية.


2- اتباع النظام الغذائى السليم ومراعاة تناول الوجبات الأساسية وأن تكون هذه الوجبات محتوية على احتياجات الجسم اليومية من العناصر الغذائية الهامة - كما يجب الاهتمام بالتغذية أثناء دور النقاهة من الامراض.

3- يجب ألا تقل ساعات النوم عن 6 - 8 ساعات يومياً بقدر الامكان كما يجب عدم تغيير مواعيد النوم الطبيعية مثل النوم صباحاً والسهر طوال الليل.

4- فى حالات السمنة، يراعى عدم اتباع أنظمة الرجيم الغذائى القاسية التى لا تراعى احتياجات الجسم اليومية من العناصر الغذائية الهامة وتؤدى إلى هبوط شديد وسريع فى وزن الجسم مما ينتج عنه ضعف عام فى القوة الفكرية والجسدية والجنسية (يجب ألا يزيد معدل هبوط وزن الجسم بالرجيم الغذائى عن: 5 - 6 كجم شهرياً).

5- ممارسة الرياضة بإنتظام تزيد من نشاط وحيوية الجسم وتزيد من القوة الفكرية والجسدية والجنسية.

6- الاعتدال فى عملية الجماع وعدم الإكثار منها، الحالة النفسية أثناء الجماع هامة جدا لأن العجز الجنسى قد يكون ناتج عن عامل نفسى.

7- تجنب استعمال الكريمات والمراهم الموضعية المنتشرة فى الأسواق بغرض تقوية الانتصاب والقدرة الجنسية لما لهذه المستحضرات من أثار عكسية مع تكرار استعمالها الضعف الجنسي:


هو مرض لكبار السنّ، أي بعد سنّ
الستين، ولكن قد يظهر لأسباب أخرى في سنّ مبكرة
الفتور ليس عجزًا.

الضعف وأسبابه:
-العجز..لأسباب نفسية.
أسباب بالجهاز التناسلي:

- عدم وجود الخصيتين منذ الولادة ويجب ملاحظة بأن وجود 25% من إحدى الخصيتين
في حالة سليمة قد تكون كافية لإنتاج العدد الكافي من الحوينات المنوية والهرمونات الذكرية.
- الخصي قبل البلوغ.
- الأمراض التي تصيب الخصيتين قبل البلوغ مثل مرض النكاف والزهري.
- إصابات الخصية.

أسباب بالعضو الذكري:
- الأمراض الخلقية بالعضو.
- تضخم بالعضو في بعض حالات مرض الزهري والمرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي.

أسباب بمجرى البول:
- إصابات وتليف وأحيانا ضيق مجرى البول.
- وجود فتحة مجرى البول جانبية أو خلفية.

أسباب بكيس الخصية:
- تضخم بكيس الخصية بسبب تجمع السوائل أو الدم كما هو الحال بالقيلمائية وبعض الأمراض الجنسية أو الإصابات.

فتق أربي مزدوج.

أسباب بالجهاز العصبي المركزي:
- إصابات العمود الفقري.
- مرض الزهري.
- مرض السل بالعمود الفقري.
- سرطان العمود الفقري.

أسباب بالغدد:
- مرض السكري المزمن.
- أمراض الخصيتين أو حدوث تلييف بهما.

أسباب أخرى للضعف الجنسي:
- المشروبات الكحولية.
- العقاقير: مثل المخدرات والمهدئات.
- فقر الدم الشديد.
- الإسراف باستعمال العادة السرية.

أسباب مؤقتة للضعف الجنسي نتيجة عوامل طارئة:
- الإجهاد الجسمي أو النفسي والجنسي.
- سرعة الإنزال.
- احتقان والتهابات البروستاتا المزمنة.
- أمراض البواسير والنواسير الشرجية.
- الحميات: مثل مرض الأنفلونزا - الملاريا - التيفوئيد.
- الإسراف في التدخين.

عوامل نفسية:
- نقص في الرغبة الجنسية.
- الشذوذ الجنسي.
الضعف الجنسي في شهر العسل:
يحدث ليلة الدخلة أو بعد أيام إما أن يكون نتيجة للإرهاق الجسمي أو النفسي
أو الخوف من الفشل وهذه عادة تكون مرحلة عارضة لا تلبث أن تزول.

- مرض "السكري" والضعف الجنسي :

الذين يصابون بالضعف المبكر نتيجة
لوجود "السكري" فهؤلاء يصابون بالضعف بعد مرور أربعة عشر
عامًا على بدء الإصابة وليس بعد شهر أو شهرين
لذلك فإن أي ضعف قبل عشر سنوات من الإصابة
بالسكري تكون لسبب آخر مصاحب مثل السنّ أو التوتر أو بعض
العلاجات المسببة للضعف.
أن مَرْضَى السكري
يستجيبون لكل أنواع العلاج المذكور لاحقًا وبجرعات أقل
من المرضى الآخرين. أما بالنسبة لمادة الفياجرا فتصلح
للعلاج في الأيام الأولى من الضعف، ولكنها تفشل في
التأثير بعد ذلك؛ لأنها تحتاج إلى وجود أعصاب سليمة،
وهذا ما لا يتوفر مع تقدم السكري، ولكن تبقى الحقن
الموضعية تعمل بدون خلل

مع سن الأربعين:

هذه السنّ المبكرة يكون الضعف على شكل اضطراب وتقلب
في الأداء بين الجيد والمتوسط، وإذا ما تم استثناء الضعف
المصاحب للتوتر والقلق فإن معظم الحالات التي تعاني من
الضعف في الأربعينيات من العمر تكون مصاحبة بتغيرات في
مستوى الهرمونات في الدم وخاصة هرمون الذكورة
"Testosterone" أو ارتفاع في هرمون الحليب "
Prolactine"؛ ولذلك لا بد من الفحص المخبري الدقيق؛
لتبين السبب وإعطاء العلاج المناسب، وهي مسألة بسيطة إذا
تم تحديد السبب بدقة.

الضعف الجنسي بعد الستين:

تصلب الشرايين الذي يؤدي إلى ضعف تدفق
الدم أثناء عملية الإثارة، مما يؤدي إلى ضعف في
الانتصاب، وكما ذكرت سابقًا فإن نسبة الرجال المصابين
بالضعف تزداد مع مرور العمر. ومن صفات هذا الضعف أنه
يحدث بالتدريج، وأنه يزداد مع مرور الوقت. هذا الضعف هو
الأكثر عند الرجال ويستجيب لمعظم طرق العلاج المذكورة
لاحقاً.

التسرب الوريدي:
أن
الأوردة تتسرّب منها كمية من الدم مساوية للكمية التي
تدخل عن طريق الشرايين، حيث إن عملية الانتصاب هي عبارة
عن تدفق في الدم إلى داخل العضو الذكري أكثر من الدم
الخارج منه، مما يؤدي إلى شدة في الانتصاب، وهذا النوع
من الضعف يقع في شكلين:
الشكل الأول: تسرب وريد ابتدائي، بمعنى أن المريض بهذا
الضعف يشكو من ضعف انتصاب منذ البلوغ، وأنه لم يشعر في
يوم من الأيام بانتصاب كامل.

الشكل الثاني: تسرب وريدي ثانوي ناتج عن إصابة للعضو
الذكري أدت إلى هذا التسرب الوريدي، وفيه نجد أن المريض
يشكو الضعف منذ أيام الإصابة الأولى. ومن الجدير ذكره
هنا أن حالات ضعف الانتصاب المصاحبة للحالات الأخرى
(التوتر، تصلب الشرايين …) تكون أيضاً مصاحبة بتسرب
وريدي، ولكنه غير ناتج عن خلل في الأوردة، وإنما خلل في
الأوامر العصبية المؤدية للانتصاب .


طرق العلاج:


1. الفياجرا:
إذا كان الرجل من مرضى
القلب ويتناول مركبات تعمل على توسيع الشرايين التاجية،
ففي هذه الحالة يمنع من تناول الفياجرا منعا باتًّا

2. اليوهمبين أو الجينزنج الكوري الأحمر: وهي
مواد ذات فعالية في بعض الحالات وخاصة في بداية الضعف،
وهي آمنة وليس له أعراض جانبية خطيرة، ولكنها لا تصلح
لكل الحالات.

3. الحقن الموضعية: وهي حقن تُعْطَى في نفس القضيب.

4. تحاميل صغيرة تعطى عبر مجرى البول: وهي تعمل عمل
الحقنة، ولكن تنتشر إلى الكهوف الدموية من خلال الامتصاص
وليس من خلال الحقن المباشر. ميزتها أنها سهلة
الاستخدام، ولكنها غالية الثمن وضعيفة القدرة نسبيًّا.

5. الأجهزة المساعدة:

يتم تركيب الجهاز المساعد
عن طريق عملية جراحية.لا نستخدمها إلا إذا فشلت
كل الوسائل الأخرى.

6. في حالة وجود خلل في الهرمونات المسؤولة عن عملية
الانتصاب يكون العلاج بتعديل هذا الخلل.

7. في حالة تناول الأدوية التي لها تأثير سلبي على
الانتصاب فمن الضروري سؤال الطبيب عن بدائل لهذه الأدوية
بحيث لا يكون لها مثل هذا التأثير السلبي أو إيقافها إن
أمكن، وإذا لم يكن ذلك ممكنًا فإن الحقن الموضعية تكون
أفضل علاج.

8. الحالات التي تتناول أدوية مهدئة مثل حالات
الصرع أو ما شابه من حالات، فغالبًا ما تبدأ مثل هذه
العلاجات في سن مبكرة

9. البروستاتا:

لا يوجد علاقة مباشرة بين التهاب البروستاتا والانتصاب
إلا إذا كان هناك ألم شديد مصاحب لعملية الانتصاب، مما
يؤدي إلى تراجع الانتصاب بسبب وجود هذا الألم الحاد .

10. الضعف الجنسي الناتج عن التوتر والقلق:

يكون العلاج بالشرح والتوضيح حتى يطمئن المريض لطبيعة
السبب، وقد نحتاج إلى استخدام بعض الأدوية المهدئة،
وأحيانًا نحتاج إلى الحقن الموضعية لما لها من أثر فعّال
يعيد الثقة للرجل.


* الغذاء لعلاج العجز الجنسى:
1- الراحة النفسية والجسدية هامة جداً للتقوية من القدرة الجنسية.


2- اتباع النظام الغذائى السليم ومراعاة تناول الوجبات الأساسية وأن تكون هذه الوجبات محتوية على احتياجات الجسم اليومية من العناصر الغذائية الهامة - كما يجب الاهتمام بالتغذية أثناء دور النقاهة من الامراض.

3- يجب ألا تقل ساعات النوم عن 6 - 8 ساعات يومياً بقدر الامكان كما يجب عدم تغيير مواعيد النوم الطبيعية مثل النوم صباحاً والسهر طوال الليل.

4- فى حالات السمنة، يراعى عدم اتباع أنظمة الرجيم الغذائى القاسية التى لا تراعى احتياجات الجسم اليومية من العناصر الغذائية الهامة وتؤدى إلى هبوط شديد وسريع فى وزن الجسم مما ينتج عنه ضعف عام فى القوة الفكرية والجسدية والجنسية (يجب ألا يزيد معدل هبوط وزن الجسم بالرجيم الغذائى عن: 5 - 6 كجم شهرياً).

5- ممارسة الرياضة بإنتظام تزيد من نشاط وحيوية الجسم وتزيد من القوة الفكرية والجسدية والجنسية.

6- الاعتدال فى عملية الجماع وعدم الإكثار منها، الحالة النفسية أثناء الجماع هامة جدا لأن العجز الجنسى قد يكون ناتج عن عامل نفسى.

7- تجنب استعمال الكريمات والمراهم الموضعية المنتشرة فى الأسواق بغرض تقوية الانتصاب والقدرة الجنسية لما لهذه المستحضرات من أثار عكسية مع تكرار استعمالها.

-
8 الامتناع عن التدخين بمختلف أنواعه وكذلك الامتناع عن الكحوليات والخمور بمختلف أنواعها.

9- الإكثار من تناول الخل يضعف من القوة الجنسية.

الأناناس مفيد لتقوية القدرة الجنسية.
- البصل
- الأسماك والجمبرى والمحار البحرية تفيد فى تقوية القدرة الجنسية.
- زيت بذور البقدونس يستعمل فى حالات الضعف الجنسى.
- مزيج التمر الحليب + القرفة يزيد من القوة الجنسية.
- النعناع مثير للقابلية الجنسية: يتم تحضير مستحلب النعناع باضافة 15 جم من أوراق النعناع إلى فنجان ماء.
- الكرفس: جذور وأوراق الكرفس، اذا أكلت نيئة أو مع السلاطة، تفيد فى علاج العجز الجنسى.
- الخرشوف (أرضى شوكى): اذا أكلت جذور الخرشوف مع العسل كانت منبهة عظيمة للقوة الجنسية.
- زيت جوز الطيب (الميريستين) منبه جنسى قوى ولكن إدمان إستعماله يؤدى إلى ضعف جنسى دائم.

ـ الكبابه الصيني Piper cybeba
ـ الزنجبيل الاخضر Ginger
ـ نبات الكرفس Abium Graveolens
ـ مشروب القرفه وكذلك القرنفل
ـ الاكلات البحريه مثل الاستاكوزا والجمبري
ـ لاتستعمل الكافور ولا التمر هندي والتليو لانها تعمل
على تبريد الاعصاب