المملكة العربية السعودية وسبل دعم البحث العلمي والتطوير
 

تُعد المملكة العربية السعودية من أهم الدول المهتمه بالبحث العلمي والتطوير حيث أنها احتلت الترتيب الـ 42 عالمياً في الانفاق على البحث العلمي بنسبة 0.8 % من إجمالي الناتج المحلي
كما تُعد مدينة الرياض مدينة علمية من الطراز الاول حيث أنها غنية بأفضل مكتب أبحاث ورسائل علمية بالسعودية وإنتشار المراكز والمؤسسات العلمية كمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم التقنية
ولذلك كانت المملكة السعودية الداعم الاول لشبابها للدخول لنطاق البحث العلمي حيث إتاحة عمل أبحاث الطلاب العلمية بالعديد من الطرق المختلفة وأساليب التنسيق المتعددة كأسلوب MLA والذي يتميز بأنه من أدق الطرق لتنسيق الآبحاث العلمية في مجالات متعددة كالمجالات الادبية والثقافية والتربوية وجميع المجالات الانسانية وهذا ما يدعمه مكتب أمتياز لكتابة الأبحاث والرسايل العلمية بالسعودية تطبيقا لمعايير المملكة الراشدة في تقديم أفضل أساليب العلم والتعلم
كما تُعد المملكة هي الدولة الاولى إقليميا في براءات الاختراع حيث بلغ عددها (569) براءة اختراع 2018 وفي المرتبة 47 ضمن مؤشر صادرات المنتجات عالية التقنية وفي المرتبة 45 وفقا لمؤشر نصيب الفرد من الصادرات عالية التقنية بينما حققت المرتبة 42 عالميا في معدل الإنفاق على البحث والتطوير نسبة إلى الناتج المحلي حيث تنفق المملكة 0.8 % من إجمالي الناتج المحلي مقارنة مع 2.2 % الذي يمثل متوسط إنفاق أكثر من 30 دولة على البحث والتطوير.