إيثار عرفات
27-10-2019, 02:44
ملتقى الخبرات أفضل مراكز البرامج التدريبية (http://etfc-ksa.com/program/allCat/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7% D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9)يق دم لكم برامج تدريبية متطورة وحديثة في تطوير الأداء التي من خلالها يتم تدريب الأفراد والموظفين على تدعيم مهاراتهم المختلفة حتي يتم الارتقاء العام بمستوى المؤسسة فيجب أن يكون الهدف الأساسي لأي منشأة واعدة تريد أن تحقق نجاح ملموس في سوق العمل الحصول علي تلك الدورات .
البرامج التدريبية والعصر الحديث:
التأكيد على وجود برامج تدريبية تكنولوجية متجددة دليل على نجاح المؤسسة الداعمة لهذه الدورات، فقد أصبح العصر الحديث مليء بالتغيرات والأفكار والمعاني والتطبيقات التي لا حصر لها مما يستوجب على المؤسسات معرفة الجديد عن ذلك وتعريف الموظفين والقائمين على تسيير أمورها بكل جديد ومتطور كل في مجاله، لذلك يظهر دور البرامج التدريبية التي ترتقي بالمؤسسة ككل، فالمعرفة العامة مطلوبة وخاصةً في مجال التكنولوجيا الحديثة التي تبدو أنها مرتبطة في كثيرٍ من الأحيان بتحقيق الربح .
أنواع البرامج التدريبية:
يؤدي ظهور برامج تدريبية متنوعة إلى تجديد كل مجال من مجالات العمل المؤسسي والوظيفي، ويظهر من هذه الدورات بعض الأنواع الموجودة في ساحة سوق العمل، ومنها:
البرامج المالية: فتختلف المنشآت من حيث توجهها ورغباتها وطرق تسويق منتجاتها ولكنها تتفق جميعًا على ضرورة وجود إدارة مالية قوية توضح لها عبر الزمن مدى النجاح من الفشل في خوضها لمنافسات السوق، وبوجود برامج تدريبية مالية متخصصة فإن ذلك يساعد على تحسين مستوى الأداء العام لدى الموظفين الماليين والمحللين للغة الأرقام بالمنشأة.
برامج الإدارة والسكرتارية:
يختص هذا النوع من البرامج بتوجيه أكثر دقة لموظفي الأعمال الإدارية والمكتبية والسكرتارية حيث أنهم ملاصقون للإدارة العليا مما ينبغي اتصافهم بسرعة تلبية الاحتياجات وتوفير أكبر قدر من المعلومات الكافية عن الموضوع محل الدراسة وبالتالي وجود حلقة اتصال فعّالة فيما بين الموظفين والإدارة العليا، ويتحقق ذلك عن طريق برامج تدريبية تهدف إلى رفع مستوى الموظف في هذه الأقسام.
برامج خدمة العملاء:
حينما يبحث البعض عن منتج معين فإنه يهتم مبدئيًا بوجود خدمة عملاء للشركة المُنتجة للمنتج قبل شرائه مما يوضح أهمية خدمة العملاء التي لها دور فعال في رواج المنتج عن طريق الاهتمام بالعميل والتعامل معه بكل الأساليب الراقية مما يزيد ثقته بالشركة؛ لذلك فإن من أهم البرامج التدريبية التي تتخذها الشركة هي برامج تدريبية خاصة بتطوير أداء موظف خدمة العملاء.
برامج الموارد البشرية:
لا شك أن أقسام الموارد البشرية قد تطورت كثيرًا عما قبل فأصبح الموظف المختص بشئون الأفراد تتشعب اختصاصاته واهتماماته داخل المنشأة مما يستدعي التأكد من كفائتة بشكل ومستمر وضرورة متابعته للبرامج المطروحة من قِبل المنشأة.
برامج مختصة بالتخطيط والإستراتيجية:
فالتخطيط هو العنصر الأول الذي ينبني عليه المسار العام للمنشأة فإذا ما كان المختص ليس على دراية أو كفاءة فإن ذلك قد يأخذ بالمؤسسة إلى الوراء بدلًا من التطور، ولا يكون المختص بالتخطيط على كفاءة ودراية ومهارة مستمرة إلا بحصوله على برامج تدريبية متخصصة.
برامج التسويق والمبيعات:
يأتي دور التسويق كدور أساسي يمهد الطريق أمام دور المبيعات التي تعمل تبعًا له، فالتسويق الجيد يعني وجود مبيعات جيدة فهو يدرس السوق ويحدد لقسم المبيعات أماكن خاصة يمكن طرح المنتجات فيها دون أخرى مما يسهل دورها، ويمكن من خلال البرامج المتخصصة التي تقوي البناء التسويقي والبيعي للمنشأة أن تزيد من حجم المبيعات وهو ما يسعى إليه كل مستثمر.
الأسلوب العلمي في عقد البرامج التدريبية:
لا يتم طرح البرامج التدريبية بصورة عشوائية وبدون ضوابط محددة وإنما يتم ذلك بأسلوب علمي من معرفة لنواحي الضعف الوظيفي بالمنشأة والتي تحتاج إلى تقوية وذلك مع الأخذ في الاعتبار الميزانية العامة المسموح بها والمخصصة لبند البرامج التدريبية.
البرامج التدريبية والعصر الحديث:
التأكيد على وجود برامج تدريبية تكنولوجية متجددة دليل على نجاح المؤسسة الداعمة لهذه الدورات، فقد أصبح العصر الحديث مليء بالتغيرات والأفكار والمعاني والتطبيقات التي لا حصر لها مما يستوجب على المؤسسات معرفة الجديد عن ذلك وتعريف الموظفين والقائمين على تسيير أمورها بكل جديد ومتطور كل في مجاله، لذلك يظهر دور البرامج التدريبية التي ترتقي بالمؤسسة ككل، فالمعرفة العامة مطلوبة وخاصةً في مجال التكنولوجيا الحديثة التي تبدو أنها مرتبطة في كثيرٍ من الأحيان بتحقيق الربح .
أنواع البرامج التدريبية:
يؤدي ظهور برامج تدريبية متنوعة إلى تجديد كل مجال من مجالات العمل المؤسسي والوظيفي، ويظهر من هذه الدورات بعض الأنواع الموجودة في ساحة سوق العمل، ومنها:
البرامج المالية: فتختلف المنشآت من حيث توجهها ورغباتها وطرق تسويق منتجاتها ولكنها تتفق جميعًا على ضرورة وجود إدارة مالية قوية توضح لها عبر الزمن مدى النجاح من الفشل في خوضها لمنافسات السوق، وبوجود برامج تدريبية مالية متخصصة فإن ذلك يساعد على تحسين مستوى الأداء العام لدى الموظفين الماليين والمحللين للغة الأرقام بالمنشأة.
برامج الإدارة والسكرتارية:
يختص هذا النوع من البرامج بتوجيه أكثر دقة لموظفي الأعمال الإدارية والمكتبية والسكرتارية حيث أنهم ملاصقون للإدارة العليا مما ينبغي اتصافهم بسرعة تلبية الاحتياجات وتوفير أكبر قدر من المعلومات الكافية عن الموضوع محل الدراسة وبالتالي وجود حلقة اتصال فعّالة فيما بين الموظفين والإدارة العليا، ويتحقق ذلك عن طريق برامج تدريبية تهدف إلى رفع مستوى الموظف في هذه الأقسام.
برامج خدمة العملاء:
حينما يبحث البعض عن منتج معين فإنه يهتم مبدئيًا بوجود خدمة عملاء للشركة المُنتجة للمنتج قبل شرائه مما يوضح أهمية خدمة العملاء التي لها دور فعال في رواج المنتج عن طريق الاهتمام بالعميل والتعامل معه بكل الأساليب الراقية مما يزيد ثقته بالشركة؛ لذلك فإن من أهم البرامج التدريبية التي تتخذها الشركة هي برامج تدريبية خاصة بتطوير أداء موظف خدمة العملاء.
برامج الموارد البشرية:
لا شك أن أقسام الموارد البشرية قد تطورت كثيرًا عما قبل فأصبح الموظف المختص بشئون الأفراد تتشعب اختصاصاته واهتماماته داخل المنشأة مما يستدعي التأكد من كفائتة بشكل ومستمر وضرورة متابعته للبرامج المطروحة من قِبل المنشأة.
برامج مختصة بالتخطيط والإستراتيجية:
فالتخطيط هو العنصر الأول الذي ينبني عليه المسار العام للمنشأة فإذا ما كان المختص ليس على دراية أو كفاءة فإن ذلك قد يأخذ بالمؤسسة إلى الوراء بدلًا من التطور، ولا يكون المختص بالتخطيط على كفاءة ودراية ومهارة مستمرة إلا بحصوله على برامج تدريبية متخصصة.
برامج التسويق والمبيعات:
يأتي دور التسويق كدور أساسي يمهد الطريق أمام دور المبيعات التي تعمل تبعًا له، فالتسويق الجيد يعني وجود مبيعات جيدة فهو يدرس السوق ويحدد لقسم المبيعات أماكن خاصة يمكن طرح المنتجات فيها دون أخرى مما يسهل دورها، ويمكن من خلال البرامج المتخصصة التي تقوي البناء التسويقي والبيعي للمنشأة أن تزيد من حجم المبيعات وهو ما يسعى إليه كل مستثمر.
الأسلوب العلمي في عقد البرامج التدريبية:
لا يتم طرح البرامج التدريبية بصورة عشوائية وبدون ضوابط محددة وإنما يتم ذلك بأسلوب علمي من معرفة لنواحي الضعف الوظيفي بالمنشأة والتي تحتاج إلى تقوية وذلك مع الأخذ في الاعتبار الميزانية العامة المسموح بها والمخصصة لبند البرامج التدريبية.