إيثار عرفات
15-03-2020, 02:20
تقوم المنظمات التعليمية بتخطيط يتناسب مع مستقبل المؤسسة التعليمية ومع طلابها، فالمدراء يقومون بالبحث الدائم على كل ما هو جديد مستحدث يلائم هذا العصر ويوافق مع متغيراته الدائمة والمفاجئة سواء كانت تغيرات طبيعية أو غير طبيعية، ويقومون بدراسة مخططاتهم مبنية على أسس وقواعد تتناسب مع أهدافهم، فلابد من التكامل والترابط في وضع الخطط، فنجاح أي خطة يعود على نجاح مدرائها في اتخاذ القرارات الصائبة، وهناك برامج تدريبية تعين المقبل عليها على معرفة كافة المعلومات اللازمة والضرورية التي يحتاج إليها مدراء مؤسسات التعليم.
وللحصول علي برامج تدريبية زر مركز ملتقى الخبرات للتدريب بالرياض (http://etfc-ksa.com/program/allCat/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7% D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9)
معنى التخطيط الإستراتيجي :
ليس لكلمة تخطيط استراتيجي معنى ثابت لأن كل مؤسسة لها تعريفها الخاص في إستراتيجيتها، ويقوم جميع المدراء والأشخاص المثابرين في الاعتماد التام على هذه الوسيلة كطريق لنجاح مؤسساتهم وتحقيق أهدافها الخاصة، فمن دون الخطط الإستراتيجية لا تتقدم وتتطور مؤسساتهم وتبقى كما هي ولا تحقق أرباح، فالخطط الإستراتيجية عبارة عن نظرة مستقبلية تعرف الأشياء قبل حدوثها، ومن خلال برامج تدريبية يمكننا معرفة هذا المفهوم وما يحتويه من خطط تساعد على تحقيق الأهداف والمصالح التي تنفع جميع الأفراد.
أهمية هذه الخطط لمدراء مؤسسات التعليم :
• إعطائهم أفكار جديدة مبتكرة ومتنوعة لتحقيق أغراضهم ومصالحهم، مع إمكانية هذه الأفكار على التبديل عند حدوث أي مشكلة طارئة غير متوقعة.
• إعطائهم فكرة عن ما سيحدث على المدى البعيد لتأهيلهم للتصرف في مثل هذه الظروف.
• إعطائهم صورة واضحة ومرنة مفهومة.
• تتناسب هذه الخطط مع جميع المراحل التعليمية من أول رعاية الطفل إلى مرحلة التعليم الجامعي، وكل هذا لا يمكن معرفته بشكل أدق إلا بحضور ما يسمى برامج تدريبية والتي تعمل على إرضاء السادة الحضور بتعريفهم بهذه الخطط وأهميتها التي تعود ع الأفراد والعاملين والمدراء فالمسئولية تعود بالكامل على المدراء لأن من خلال مخططاتهم تنجح المؤسسة وتدخل ضمن التصانيف العالمية للجامعات.
• معرفة كيفية حلول المشكلات والتحديات التي ستواجههم كل هذا بهدف التنمية والرقي بمؤسسات التعليم.
• تساعد هذه الخطط على التكيف مع جميع التغيرات والعقبات والوقائع التي ستحدث مستقبلا.
لذلك تهتم برامج تدريبية بإفادة المدراء والمستثمرين والطلاب بالمعلومات القيمة التي تساعدهم في تحقيق أهدافهم وإعطائهم الخبرة اللازمة للتنمية والتطوير والتقدم.
من أهم العناصر المتبعة في التخطيط الإستراتيجي :
هناك عناصر أساسية لابد من وجودها أثناء التخطيط، والتي يبنى عليها باقي الأعمال ونذكر هنا بعض هذه العناصر المهمة:
• التخيل والرؤية.
• الرسالة المستهدفة.
• الأهداف الأساسية.
• الصعوبات والمشكلات التي تواجهها وكيفية حلها.
• العمل على تنفيذ الخطة بعد دراستها جيدا.
وعند الاهتمام بحضور برامج تدريبية تستطيع هذه المؤسسات تحقيق أهدافها بعد المعرفة الجامعة والشاملة للإستراتيجية ومخططاتها ومراحلها إلى غير ذلك من الأمور المتعلقة بها.
ما هي أهم مزايا التخطيط الإستراتيجي؟
التخطيط الإستراتيجي عبارة عن أفكار منطقية تتم فلترتها وتقييمها بناء على قواعد وقوانين المؤسسة للحصول على الفكرة الملائمة للأحداث، ومن ثم تطبيق هذه الفكرة، وكل هذا لا يمكن معرفته إلا بالمعرفة والتدريب من خلال برامج تدريبية ومن أهم مزايا التخطيط الإستراتيجي:
• تقييم الأفكار والقرارات قبل العمل بها وتطبيقها.
• توفير كافة الأدوات التي لابد منها والتي بدونها لا تعمل الخطة.
• التخطيط الإستراتيجي يدعو إلى الترابط والتعاون بين العاملين في المؤسسات.
• تطوير إمكانيات المؤسسة وتحسينها أو تغييرها إذا دعت الحاجة لذلك.
ولأن هذا العصر يشهد تطور كبير في جميع النواحي لابد من معاصرة هذا التطور والتحرك في تنمية وتطوير مؤسسات التعليم، ووضع خطط إستراتيجية فعالة تساعد في تحقيق هذا الهدف.
وللحصول علي برامج تدريبية زر مركز ملتقى الخبرات للتدريب بالرياض (http://etfc-ksa.com/program/allCat/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7% D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9)
معنى التخطيط الإستراتيجي :
ليس لكلمة تخطيط استراتيجي معنى ثابت لأن كل مؤسسة لها تعريفها الخاص في إستراتيجيتها، ويقوم جميع المدراء والأشخاص المثابرين في الاعتماد التام على هذه الوسيلة كطريق لنجاح مؤسساتهم وتحقيق أهدافها الخاصة، فمن دون الخطط الإستراتيجية لا تتقدم وتتطور مؤسساتهم وتبقى كما هي ولا تحقق أرباح، فالخطط الإستراتيجية عبارة عن نظرة مستقبلية تعرف الأشياء قبل حدوثها، ومن خلال برامج تدريبية يمكننا معرفة هذا المفهوم وما يحتويه من خطط تساعد على تحقيق الأهداف والمصالح التي تنفع جميع الأفراد.
أهمية هذه الخطط لمدراء مؤسسات التعليم :
• إعطائهم أفكار جديدة مبتكرة ومتنوعة لتحقيق أغراضهم ومصالحهم، مع إمكانية هذه الأفكار على التبديل عند حدوث أي مشكلة طارئة غير متوقعة.
• إعطائهم فكرة عن ما سيحدث على المدى البعيد لتأهيلهم للتصرف في مثل هذه الظروف.
• إعطائهم صورة واضحة ومرنة مفهومة.
• تتناسب هذه الخطط مع جميع المراحل التعليمية من أول رعاية الطفل إلى مرحلة التعليم الجامعي، وكل هذا لا يمكن معرفته بشكل أدق إلا بحضور ما يسمى برامج تدريبية والتي تعمل على إرضاء السادة الحضور بتعريفهم بهذه الخطط وأهميتها التي تعود ع الأفراد والعاملين والمدراء فالمسئولية تعود بالكامل على المدراء لأن من خلال مخططاتهم تنجح المؤسسة وتدخل ضمن التصانيف العالمية للجامعات.
• معرفة كيفية حلول المشكلات والتحديات التي ستواجههم كل هذا بهدف التنمية والرقي بمؤسسات التعليم.
• تساعد هذه الخطط على التكيف مع جميع التغيرات والعقبات والوقائع التي ستحدث مستقبلا.
لذلك تهتم برامج تدريبية بإفادة المدراء والمستثمرين والطلاب بالمعلومات القيمة التي تساعدهم في تحقيق أهدافهم وإعطائهم الخبرة اللازمة للتنمية والتطوير والتقدم.
من أهم العناصر المتبعة في التخطيط الإستراتيجي :
هناك عناصر أساسية لابد من وجودها أثناء التخطيط، والتي يبنى عليها باقي الأعمال ونذكر هنا بعض هذه العناصر المهمة:
• التخيل والرؤية.
• الرسالة المستهدفة.
• الأهداف الأساسية.
• الصعوبات والمشكلات التي تواجهها وكيفية حلها.
• العمل على تنفيذ الخطة بعد دراستها جيدا.
وعند الاهتمام بحضور برامج تدريبية تستطيع هذه المؤسسات تحقيق أهدافها بعد المعرفة الجامعة والشاملة للإستراتيجية ومخططاتها ومراحلها إلى غير ذلك من الأمور المتعلقة بها.
ما هي أهم مزايا التخطيط الإستراتيجي؟
التخطيط الإستراتيجي عبارة عن أفكار منطقية تتم فلترتها وتقييمها بناء على قواعد وقوانين المؤسسة للحصول على الفكرة الملائمة للأحداث، ومن ثم تطبيق هذه الفكرة، وكل هذا لا يمكن معرفته إلا بالمعرفة والتدريب من خلال برامج تدريبية ومن أهم مزايا التخطيط الإستراتيجي:
• تقييم الأفكار والقرارات قبل العمل بها وتطبيقها.
• توفير كافة الأدوات التي لابد منها والتي بدونها لا تعمل الخطة.
• التخطيط الإستراتيجي يدعو إلى الترابط والتعاون بين العاملين في المؤسسات.
• تطوير إمكانيات المؤسسة وتحسينها أو تغييرها إذا دعت الحاجة لذلك.
ولأن هذا العصر يشهد تطور كبير في جميع النواحي لابد من معاصرة هذا التطور والتحرك في تنمية وتطوير مؤسسات التعليم، ووضع خطط إستراتيجية فعالة تساعد في تحقيق هذا الهدف.