support
16-12-2020, 02:17
السعودية تطلب إيقاف التصويت على استضافة "آسياد 2030" خشية التلاعب
قال التلفزيون السعودي إن السعودية طلبت من المجلس الأولمبي الآسيوي إيقاف التصويت الإلكتروني على استضافة ألعاب آسيا 2030 بين الرياض وقطر.
وجاء طلب السعودية بسبب ظهور بعض اللقطات في الجهاز الرئيسي الخاص بالتصويت تظهر إمكانية التلاعب بالنتائج.
وتتنافس السعودية مع قطر على استضافة دورة الألعاب الآسيوية المقرر إقامتها في عام 2030، وذلك خلال الاجتماع الـ39 للجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الأسيوي في العاصمة العمانية "مسقط".
ومع بدء عملية التصويت الإلكتروني، اعترض الوفد السعودي الموجود في مسقط على بعض اللقطات في عملية التصويت، والتي تشير إلى احتمالية وجود تلاعب في النتائج.
ووفقا لصحيفة "الرياضية" السعودية، قرر أحمد الفهد، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، تأجيل عملية التصوبت للمرة الثالثة، بسبب وجود شبهة في حدوث اختراق لعملية التصويت.
وحرص الفهد على الاجتماع بالوفدين السعودي والقطري، لتأكيد حرصه على نزاهة عملية التصوبت على الدولة المستضيفة لدورة الألعاب الآسيوية 2030.
صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أكدت أن الجهاز التقني التابع للمجلس الأولمبي الآسيوي نجح في العثور على الثغرة، وقام بحلها لتكون عملية التصويت أكثر نزاهة.
يُذكر أن الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي وافقت على أن يكون الفائز بالتصويت هو الحاصل على حق استضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030، على أن يستضيف وصيفه الدورة التالية عام 1934.
قال التلفزيون السعودي إن السعودية طلبت من المجلس الأولمبي الآسيوي إيقاف التصويت الإلكتروني على استضافة ألعاب آسيا 2030 بين الرياض وقطر.
وجاء طلب السعودية بسبب ظهور بعض اللقطات في الجهاز الرئيسي الخاص بالتصويت تظهر إمكانية التلاعب بالنتائج.
وتتنافس السعودية مع قطر على استضافة دورة الألعاب الآسيوية المقرر إقامتها في عام 2030، وذلك خلال الاجتماع الـ39 للجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الأسيوي في العاصمة العمانية "مسقط".
ومع بدء عملية التصويت الإلكتروني، اعترض الوفد السعودي الموجود في مسقط على بعض اللقطات في عملية التصويت، والتي تشير إلى احتمالية وجود تلاعب في النتائج.
ووفقا لصحيفة "الرياضية" السعودية، قرر أحمد الفهد، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، تأجيل عملية التصوبت للمرة الثالثة، بسبب وجود شبهة في حدوث اختراق لعملية التصويت.
وحرص الفهد على الاجتماع بالوفدين السعودي والقطري، لتأكيد حرصه على نزاهة عملية التصوبت على الدولة المستضيفة لدورة الألعاب الآسيوية 2030.
صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أكدت أن الجهاز التقني التابع للمجلس الأولمبي الآسيوي نجح في العثور على الثغرة، وقام بحلها لتكون عملية التصويت أكثر نزاهة.
يُذكر أن الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي وافقت على أن يكون الفائز بالتصويت هو الحاصل على حق استضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030، على أن يستضيف وصيفه الدورة التالية عام 1934.