ابومحمد
31-01-2021, 07:13
توجيه جديد من وزير الشؤون الإسلامية
دعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أئمة ومؤذني المساجد والجوامع إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وأضافت وزارة الشؤون الإسلامية في بيان لها:" تأكيدا على استمرار جميع الإجراءات الاحترازية، المعتمدة داخل المساجد، ونظرا لما لوحظ من تساهل في ذلك داخل بعض المساجد في الآونة الأخيرة من قبل بعض منسوبي المساجد وبعض المصلين، عليكم اعتماد ما يلي: إحضار السجادة الخاصة للصلاة في المسجد وارتداء الكمامة، فتح المساجد قبل صلاة الجمعة بساعة وإقبالها بعد الصلاة بـ 30 دقيقة، تحديد مسافة متر ونصف بين المصلين، الابقاء على رفع المصاحف من المسجد وحفظها في أماكن مناسبة، الحرص على التهوية الجيدة في المسجد، إزالة جميع برادات وثلاجات المياه، حث المصلين على الالتزام بالاجراءات الاحترازية ".
وكان وزير الشؤون الإسلامية، عبداللطيف آل الشيخ، قال:" أحث زملائي منسوبي المساجد بمناطق المملكة بالتأكيد على المصلين عقب الصلوات على أهمية الأخذ بالإجراءات الاحترازية لتوقي فيروس كورونا، فالمسئولية عظيمة، والحفاظ على النفس من الضرورات التي أكدت عليها الشريعة الإسلامية، والتفريط يعرضنا للخطر، وواجبنا أن نواكب جهود الدولة للتصدي للوباء ".
دعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أئمة ومؤذني المساجد والجوامع إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وأضافت وزارة الشؤون الإسلامية في بيان لها:" تأكيدا على استمرار جميع الإجراءات الاحترازية، المعتمدة داخل المساجد، ونظرا لما لوحظ من تساهل في ذلك داخل بعض المساجد في الآونة الأخيرة من قبل بعض منسوبي المساجد وبعض المصلين، عليكم اعتماد ما يلي: إحضار السجادة الخاصة للصلاة في المسجد وارتداء الكمامة، فتح المساجد قبل صلاة الجمعة بساعة وإقبالها بعد الصلاة بـ 30 دقيقة، تحديد مسافة متر ونصف بين المصلين، الابقاء على رفع المصاحف من المسجد وحفظها في أماكن مناسبة، الحرص على التهوية الجيدة في المسجد، إزالة جميع برادات وثلاجات المياه، حث المصلين على الالتزام بالاجراءات الاحترازية ".
وكان وزير الشؤون الإسلامية، عبداللطيف آل الشيخ، قال:" أحث زملائي منسوبي المساجد بمناطق المملكة بالتأكيد على المصلين عقب الصلوات على أهمية الأخذ بالإجراءات الاحترازية لتوقي فيروس كورونا، فالمسئولية عظيمة، والحفاظ على النفس من الضرورات التي أكدت عليها الشريعة الإسلامية، والتفريط يعرضنا للخطر، وواجبنا أن نواكب جهود الدولة للتصدي للوباء ".