الزول
14-08-2008, 08:29
[]http://http://www2.0zz0.com/2008/08/14/17/804695115.jpg (http://www.0zz0.com)
حيت وسائل الإعلام الأميركية مواطنها السباح مايكل فيلبس واعتبرته "أفضل رياضي في التاريخ" وذلك بعدما نجح في رفع غلته إلى 11 ذهبية الأربعاء خلال اولمبياد بكين 2008 ليصبح أكثر الرياضيين تتويجا بالذهب في تاريخ الألعاب الاولمبية.
وتصدرت صورة فيلبس (23 عاما) الساعي إلى تسطير انجاز آخر وهو أن يصبح أول رياضي يتوج بثماني ذهبيات خلال اولمبياد واحد، الصفحات الأولى للصحف الأميركية وهو يحمل إحدى الميداليتين الذهبيتين اللتين حصل عليهما الأربعاء بعد فوزه بسباق 200 م فراشة و4 مرات 200 م مع منتخب بلاده.
"فيلبس يقف وحيداً في التاريخ الاولمبي" هذا ما كتبته صحيفة "بالتيمور صن" حيث مسقط رأس النجم الأميركي، فيما عنونت صحيفة "واشنطن بوست": "فيليس الآن دون أي قرين".
وبدورها عنونت "ذي نيويورك بوست" في صدر صفحتها الأولى: "الفتى الذهبي"، مضيفة "الموسوعة قد أرهقت. القاموس أعلن إفلاسه. مع مايكل فيلبس كل الصفات المناسبة (له) قد استنفذت مرات عدة".
أما "ذي هارتفورد كورانت" التي تصدر كونيكتيكت فعددت في موقعها على شبكة الانترنت الاسباب العشرة التي تجعل فيلبس بهذه الروعة، منها انه يتمتع بـ"جانح عملاق، قدمين ضخمين بصورة غير طبيعية، التركيز والروح التنافسية".
وانشغلت محطات التلفزة المحلية خلال الفترة الصباحية بتكرار فوز فيلبس في حوض مجمع "ووتر كيوب" أي مكعب المياه ووالدته تقفز فرحا في المنصة.
وقال الن ابراهامسون مقدم البرنامج الصباحي في شبكة "ان بي سي" عن فيلبس: "انه دون أدنى شك أعظم رياضي أميركي في التاريخ".
وذكرت هذه الشبكة التي تملك الحقوق الحصرية لبث الاولمبياد في الولايات المتحدة في أكثر من مناسبة اليوم كيف أن فيلبس قد ترعرع تحت جناح والدته وفي غياب والده، وكيف أنه أنهى سباق 200 م فراشة دون أن يرى لأن نظارته كانت مليئة بالمياه.
وعلق محلل الألعاب الاولمبية في الشبكة الأميركية بوب كوستاس على هذه المسألة قائلاً "إذا كنتم تتساءلون حيال مقدرة مايكل فيلبس على تحقيق هذا الانجاز وهو مغمض العينين: فعلى ما يبدو نعم بإمكانه فعل ذلك".
وانفرد فيلبس بالرقم القياسي من حيث عدد الميداليات الذهبية في الألعاب والتي كان يتقاسمها مع أربعة رياضيين اخزين هم مواطنه السباح مارك سبيتز والأميركي الآخر العداء كارل لويس ولاعبة الجمباز السوفياتية سابقا لاريسا لاتينينا والعداء الفنلندي بافو نورمي الذين جمعوا 9 ذهبيات في مسيرتهم.
حيت وسائل الإعلام الأميركية مواطنها السباح مايكل فيلبس واعتبرته "أفضل رياضي في التاريخ" وذلك بعدما نجح في رفع غلته إلى 11 ذهبية الأربعاء خلال اولمبياد بكين 2008 ليصبح أكثر الرياضيين تتويجا بالذهب في تاريخ الألعاب الاولمبية.
وتصدرت صورة فيلبس (23 عاما) الساعي إلى تسطير انجاز آخر وهو أن يصبح أول رياضي يتوج بثماني ذهبيات خلال اولمبياد واحد، الصفحات الأولى للصحف الأميركية وهو يحمل إحدى الميداليتين الذهبيتين اللتين حصل عليهما الأربعاء بعد فوزه بسباق 200 م فراشة و4 مرات 200 م مع منتخب بلاده.
"فيلبس يقف وحيداً في التاريخ الاولمبي" هذا ما كتبته صحيفة "بالتيمور صن" حيث مسقط رأس النجم الأميركي، فيما عنونت صحيفة "واشنطن بوست": "فيليس الآن دون أي قرين".
وبدورها عنونت "ذي نيويورك بوست" في صدر صفحتها الأولى: "الفتى الذهبي"، مضيفة "الموسوعة قد أرهقت. القاموس أعلن إفلاسه. مع مايكل فيلبس كل الصفات المناسبة (له) قد استنفذت مرات عدة".
أما "ذي هارتفورد كورانت" التي تصدر كونيكتيكت فعددت في موقعها على شبكة الانترنت الاسباب العشرة التي تجعل فيلبس بهذه الروعة، منها انه يتمتع بـ"جانح عملاق، قدمين ضخمين بصورة غير طبيعية، التركيز والروح التنافسية".
وانشغلت محطات التلفزة المحلية خلال الفترة الصباحية بتكرار فوز فيلبس في حوض مجمع "ووتر كيوب" أي مكعب المياه ووالدته تقفز فرحا في المنصة.
وقال الن ابراهامسون مقدم البرنامج الصباحي في شبكة "ان بي سي" عن فيلبس: "انه دون أدنى شك أعظم رياضي أميركي في التاريخ".
وذكرت هذه الشبكة التي تملك الحقوق الحصرية لبث الاولمبياد في الولايات المتحدة في أكثر من مناسبة اليوم كيف أن فيلبس قد ترعرع تحت جناح والدته وفي غياب والده، وكيف أنه أنهى سباق 200 م فراشة دون أن يرى لأن نظارته كانت مليئة بالمياه.
وعلق محلل الألعاب الاولمبية في الشبكة الأميركية بوب كوستاس على هذه المسألة قائلاً "إذا كنتم تتساءلون حيال مقدرة مايكل فيلبس على تحقيق هذا الانجاز وهو مغمض العينين: فعلى ما يبدو نعم بإمكانه فعل ذلك".
وانفرد فيلبس بالرقم القياسي من حيث عدد الميداليات الذهبية في الألعاب والتي كان يتقاسمها مع أربعة رياضيين اخزين هم مواطنه السباح مارك سبيتز والأميركي الآخر العداء كارل لويس ولاعبة الجمباز السوفياتية سابقا لاريسا لاتينينا والعداء الفنلندي بافو نورمي الذين جمعوا 9 ذهبيات في مسيرتهم.