عملية غضروف الرقبة بالمنظار في مصر : طرق العلاج والدكتور المناسب
 

عملية غضروف الرقبة في مصر: الأنواع والخطوات وكيف تختار أفضل دكتور

تُعد عملية غضروف الرقبة من أكثر جراحات العمود الفقري التي تُجرى في مصر، خاصة مع انتشار آلام الرقبة الناتجة عن الانزلاق الغضروفي أو الضغط على الأعصاب. وتختلف طرق علاج غضروف الرقبة ما بين العلاج التحفظي، التردد الحراري، والعمليات الجراحية التقليدية أو بالمنظار وفقًا لحالة المريض.

ما هو غضروف الرقبة؟

غضروف الرقبة هو القرص الفاصل بين فقرات العمود الفقري العنقي. عند حدوث انزلاق غضروفي يخرج جزء من الغضروف للخارج مما يضغط على الأعصاب، ويسبب:

ألم في الرقبة والكتف

تنميل أو ضعف بالذراع

صداع خلفي

صعوبة في حركة الرقبة

وفي الحالات المتقدمة قد يصل الأمر إلى ضعف في اليد أو تأثر المشي.

عملية غضروف الرقبة في مصر

تُجرى عملية غضروف الرقبة في مصر لعلاج الضغط على الأعصاب أو الحبل الشوكي، خاصة عندما تفشل العلاجات الأخرى.

أهم أنواع العمليات:

استئصال الغضروف الأمامي وتثبيت الفقرات (ACDF)

من أشهر العمليات في مصر.

يتم إزالة الغضروف التالف ووضع قفص أو مسمار لتثبيت الفقرتين.

نسبة نجاح عالية وتخفيف سريع للألم.

الاستبدال الصناعي للغضروف

مناسب للمرضى صغار السن دون خشونة شديدة.

يُحافظ على حركة الفقرة الطبيعية.

عملية غضروف الرقبة بالمنظار (الأحدث)

تدخل جراحي صغير.

لا يحتاج فتح جراحي كبير.

ألم أقل وتعافٍ أسرع.

خروج المريض غالبًا في نفس اليوم.

عملية غضروف الرقبة بالمنظار

تعتبر عملية غضروف الرقبة بالمنظار من أحدث تقنيات علاج الانزلاق الغضروفي العنقي، وتناسب الحالات التي يكون فيها الغضروف ضاغطًا على الجذر العصبي دون تأثر كبير للحبل الشوكي.

مميزات المنظار:

جرح صغير لا يتعدى 1 سم

تجنب مخاطر العمليات التقليدية

الحفاظ على ثبات الفقرات بدون تثبيت

رجوع سريع للعمل والأنشطة اليومية

أقل ألم بعد العملية

متى تكون مناسبة؟

حالات الانزلاق الجانبي للغضروف

عدم وجود ضيق شديد في القناة العصبية

المرضى الذين يفضلون التعافي السريع

اختيار أفضل دكتور لعملية غضروف الرقبة في مصر

اختيار الطبيب المناسب هو أهم خطوة لضمان نجاح العملية.ويعتبر دكتور ابراهيم حسين من افضل الاطاء نجاحا فى هذا التخصص

يتميز دكتور ابراهيم حسين بالخبرة فيما يلي:

خبرة كبيرة في جراحات العمود الفقري خاصة العنقي.

إجادة الجراحة الحديثة مثل المنظار والتردد الحراري.

تقييمات المرضى وتجاربهم مع الطبيب.

استخدام أجهزة حديثة في التشخيص مثل الرنين والتخطيط العصبي.

متابعة دقيقة بعد العملية لضمان الشفاء بدون مضاعفات.