وأعيد لك ما قلته سابقاً فالتكرار مفيد للرافضة فهم أغبياء حد القرف
إِلَيْكُمْ يَـا بَنِـي رفضٍ إِلَيْكُـمْ .... أَلَمَّـا تَعْرِفُـوا مِنَّـا اليَقِيْنَـا
مَتَى نَنْقُلْ إِلَى قَـوْمٍ رَحَانَـا .... يَكُوْنُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِيْنَـا
يَكُوْنُ ثِقَالُهَـا شَرْقِـيَّ نَجْـدٍ .... وَلُهْوَتُهَـا قُضَاعَـةَ أَجْمَعِيْنَـا
نَجُذُّ رُؤُوْسَهُمْ فِي غَيْـرِ بِـرٍّ .... فَمَـا يَـدْرُوْنَ مَـاذَا يَتَّقُوْنَـا
كَـأَنَّ سُيُوْفَنَـا منَّـا ومنْهُـم .... مَخَارِيْـقٌ بِأَيْـدِي لاَعِبِيْـنَـا
كَـأَنَّ ثِيَابَنَـا مِنَّـا وَمِنْهُـمْ .... خُضِبْنَ بِأُرْجُـوَانِ أَوْ طُلِيْنَـا
إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَـافِ حَـيٌّ .... مِنَ الهَوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُوْنَـا
نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْـوَةِ ذَاتَ حَـدٍّ .... مُحَافَظَـةً وَكُنَّـا السَّابِقِيْـنَـا
بِشُبَّانٍ يَـرَوْنَ القَتْـلَ مَجْـداً .... وَشِيْبٍ فِي الحُرُوْبِ مُجَرَّبِيْنَـا
أَلاَ لاَ يَعْلَـمُ الأَقْـوَامُ أَنَّــا .... تَضَعْضَعْنَا وَأَنَّـا قَـدْ وَنِيْنَـا
أَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـا .... فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِيْنَـا
مَتَى نَعْقِـد قَرِيْنَتَنَـا بِحَبْـلٍ .... تَجُذَّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِ القَرِيْنَـا
أَلَمَّـا تَعْلَمُـوا مِنَّـا وَمِنْكُـمْ .... كَتَائِـبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرْتَمِيْـنَـا
وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْواً .... وَيَشْرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـا
أَلاَ أَبْلِغْ بَنِـي العلمقي عَنَّـا .... وَدُعْمِيَّـا فَكَيْـفَ وَجَدْتُمُوْنَـا
مَلأْنَا البَرَّ حَتَّى ضَـاقَ عَنَّـا .... وَظَهرَ البَحْرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا
إِذَا بَلَغَ الفِطَـامَ لَنَـا صَبِـيٌّ .... تَخِرُّ لَـهُ الروافضُ مُذعنيْنَـا
.
صفحة جديدة 2

__________________
.