أحمد سمير من مصر:عانى قبل دورة انعاش العقل من إحباط هائل ضخم,ولكن هل سيظل يائساً مُحبطاً؟!..سؤال طرحه كثيراً على نفسه, ولكن ما سبب اقتناعه بالدورة؟..رغم علمه بأنه كان مجرد عنوان ككل العناوين التى رأها...أصحيح أن الانسان عدو كل ما يجهل..
أم أنه حب استطلاع؟!
ولكنه أجاب فى قرارة نفسه لا مستحيل, بعد تجربة عايشها وعايش كل من فيها,مع أن المستحيل كان رفيق دربه طيله حياته...ولكن بقليل من الارادة ...حطمه!
وندخل فى خضم تجربه أبو سمير(بالطريقة المصرية),ونسبُر إغورار تجربته الرائعة,التى استقى منها الكثير والكثير وأكثر ما استقاه أنه حفظ القرءان بعدما كان يرى حاجز اليأس يقف على بابه الموصد-نفسه موصده اياه- ولكن بقليل من العزيمة,وحفنه من الهمة...نسفه كخط برليف!....
وكسر الرقم القياسى الذى ظن أنه صعب كسره, وتخطاه ليضرب المثل لكثير من المتشككين فى أنفسهم..هأنا! كسرت الحاجز المنيع,فهلم أخى الى كسر حاجزك..وانسفه نسفاً,وكن مبادراً,ولا تتأخر!,حفظ القرءان كاملاً,حيث كان يحفظ الصفحة الواحدة- اليتيمة- سابقاً قبل دورة انعاش العقل, طول يوم واحد!
ولكن ماذا بعد الدورة,الامر مختلف جد مختلف-حقيقة- كسر حاجز حفظ الصفحة من5:10 دقائق!,وبعد اقتناعه التام, بأن العقل لايعرف ِسناً لليأس ,وضرب أمثال لعلماء أقل ما يقال أفذاذ مثل الشعبى والبخارى و..و...,والعجيب فى الامر أنه تعلم السباحة بمفرده,ولم يكتفى بذلك,ولكنه علم صديقيه أيضاً!
وحفظ أربعة أجزاء ونصف فى شهرو نصف فقط!
وأشاد بطريقة الدكتور/على الربيعى فى الشرح,وأسلوبه البديع ,الرائع فى سرده للمعلومة...ولاسيما أنه مطلع على علوم مختلفة ,وطريقته المُحفزه المُستنهضه للهمم والمشعله للإرادة....ولكن بكثير من الحب!
ووجه أحمد,رسالة للمتدربين أن يفتحواعقولهم لكل ما هو جديد وهادف
.....ولكن بكثير من العدالة!!






دورة انعاش العقل ومضاعفة الحفظ والإستيعاب الدكتور علي الربيعي
للاشتراك والتسجيل في دورة انعاش العقل ومضاعفة الحفظ لـ 100ضعف انقر الرابط التالي : http://www.aqleeat.net


للتسجيل فى دورة انعاش العقل ومضاعفة الحفظ يمكنكم التواصل معنا عن طريق حساباتنا التالية
الموقع الرسمي لـ " التدريبات العقلية " : www.aqleeat.com
التدريبات العقلية علي تويتر : www.twitter.com/AQLEEAT
التدريبات العقلية علي فيس بوك : www.facebook.com/aqlyat
التدريبات العقلية علي الساوند كلاود : www.soundcloud.com/aqleeat

للاستفسارات راسلونا على [email protected]